Ratib Al-Haddad
Ratib Al-Haddad
لسيدنا قطب الإرشاد الحبيب عبد الله بن علو الحداد
بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ . ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَٰلَمِينَ . ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ . مَٰلِكِ يَوۡمِ ٱلدِّينِ . إِيَّاكَ نَعۡبُدُ وَإِيَّاكَ نَسۡتَعِينُ . ٱهۡدِنَا ٱلصِّرَٰطَ ٱلۡمُسۡتَقِيمَ . صِرَٰطَ ٱلَّذِينَ أَنۡعَمۡتَ عَلَيۡهِمۡ غَيۡرِ ٱلۡمَغۡضُوبِ عَلَيۡهِمۡ وَلَا ٱلضَّآلِّينَ .
وَإِلَٰهُكُمۡ إِلَٰهٞ وَٰحِدٞۖ لَّآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ٱلرَّحۡمَٰنُ ٱلرَّحِيمُ .
ٱللَّهُ لَآ إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ ٱلۡحَيُّ ٱلۡقَيُّومُۚ لَا تَأۡخُذُهُۥ سِنَةٞ وَلَا نَوۡمٞۚ لَّهُۥ مَا فِي ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَمَا فِي ٱلۡأَرۡضِۗ مَن ذَا ٱلَّذِي يَشۡفَعُ عِندَهُۥٓ إِلَّا بِإِذۡنِهِۦۚ يَعۡلَمُ مَا بَيۡنَ أَيۡدِيهِمۡ وَمَا خَلۡفَهُمۡۖ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيۡءٖ مِّنۡ عِلۡمِهِۦٓ إِلَّا بِمَا شَآءَۚ وَسِعَ كُرۡسِيُّهُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضَۖ وَلَا يَؤُوْدُهُۥ حِفۡظُهُمَاۚ وَهُوَ ٱلۡعَلِيُّ ٱلۡعَظِيمُ .
ءَامَنَ ٱلرَّسُولُ بِمَآ أُنزِلَ إِلَيۡهِ مِن رَّبِّهِۦ وَٱلۡمُؤۡمِنُونَۚ كُلٌّ ءَامَنَ بِٱللَّهِ وَمَلَٰٓئِكَتِهِۦ وَكُتُبِهِۦ وَرُسُلِهِۦ لَا نُفَرِّقُ بَيۡنَ أَحَدٖ مِّن رُّسُلِهِۦۚ وَقَالُواْ سَمِعۡنَا وَأَطَعۡنَاۖ غُفۡرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيۡكَ ٱلۡمَصِيرُ . لَا يُكَلِّفُ ٱللَّهُ نَفۡسًا إِلَّا وُسۡعَهَاۚ لَهَا مَا كَسَبَتۡ وَعَلَيۡهَا مَا ٱكۡتَسَبَتۡۗ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذۡنَآ إِن نَّسِينَآ أَوۡ أَخۡطَأۡنَاۚ رَبَّنَا وَلَا تَحۡمِلۡ عَلَيۡنَآ إِصۡرٗا كَمَا حَمَلۡتَهُۥ عَلَى ٱلَّذِينَ مِن قَبۡلِنَاۚ رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلۡنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِۦۖ وَٱعۡفُ عَنَّا وَٱغۡفِرۡ لَنَا وَٱرۡحَمۡنَآۚ أَنتَ مَوۡلَىٰنَا فَٱنصُرۡنَا عَلَى ٱلۡقَوۡمِ ٱلۡكَٰفِرِينَ .
لاَ اِلهَ اِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيْكَ لَهُ , لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِ وَيُمِيْتُ , وَهُوَ عَلى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ (3)
سُبْحَانَ اللهِ , وَالْحَمْدُ للهِ , وَلَااِلهَ اِلاَّ اللهُ , وَاللهُ اَكْبَرُ (3)
سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ , سُبْحَانَ اللهِ الْعَظِيْمِ (3)
رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا , وَتُبْ عَلَيْنَا , اِنَّكَ اَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيْمُ (3)
اَللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ , اَللّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ (3)
أَعُوْذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّاتِ كُلِّهَا مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ (3)
بِسْمِ اللهِ الَّذِىْ لَايَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْئٌ فِى اْلأَرْضِ وَلَا فِى السَّمَاءِ وَهُوَ السَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ (3)
رَضِيْنَا بِاللهِ رَبًّا , وَبِالْإِسْلاَمِ دِيْنًا , وَبِمُحَمَّدٍ نَبِيًّا (3)
بِاسْمِ اللهِ , وَالْحَمْدُ للهِ , وَالْخَيْرُ وَالشَّرُّ بِمَشِيْئَةِ اللهِ (3)
آمَنَّا بِاللهِ وَالْيَوْمِ اْلآخِرِ, تُبْنَا اِلَى اللهِ بَاطِنًا وَظَاهِرًا (3)
يَارَبَّنَا وَاعْفُ عَنَّا , وَامْحُ الَّذِيْ كَانَ مِنَّا (3)
يَاذَالْجَلاَلِ وَالْإِكْرَامِ , اَمِتْنَا عَلَى دِيْنِ اْلإِسْلاَمِ (7)
يَا قَوِيُّ يَامَتِيْنُ , اِكْفِ شَرَّ الظَّالِمِيْنَ (3)
اَصْلَحَ اللهُ اُمُوْرَ الْمُسْلِمِيْنَ , صَرَفَ اللهُ شَرَّ الْمُؤْذِيْنَ (3)
يَاعَلِيُّ يَاكَبِيْرُ , يَاعَلِيْمُ يَاقَدِيْرُ , يَاسَمِيْعُ يَابَصِيْرُ , يَالَطِيْفُ يَاخَبِيْرُ (3)
يَافَارِجَ الْهَمِّ , يَاكَاشِفَ الْغَمِّ , يَامَنْ لِعَبْدِهِ يَغْفِرُ وَيَرْحَمُ (3)
اَسْتَغْفِرُ اللهَ رَبَّ الْبَرَيَا , اَسْتَغْفِرُ اللهَ مِنَ الْخَطَايَا (4)
بِحَقِّ اللهِ الْمَعْبُوْدِ ......
لَااِلهَ اِلَّا اللهُ (50)
لَااِلهَ اِلَّا اللهُ , مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
وَشَرَّفَ , وَكَرَّمَ , وَمَجَّدَ , وَعَظَّمَ , وَرَضِيَ اللهُ تَعَالَى عَنْ اَهْلِ بَيْتِهِ الْمُطَّهَّرِيْنَ , وَاَصْحَابِهِ الْمُهْتَدِيْنَ , وَالتَّابِعِيْنَ لَهُمْ بِإِحْسَانٍ اِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ , وَارْضَ عَنَّا مَعَهُمْ وَفِيْهِمْ بِرَحْمَتِكَ يَااَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ .......
بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
قُلۡ هُوَ ٱللَّهُ أَحَدٌ . ٱللَّهُ ٱلصَّمَدُ . لَمۡ يَلِدۡ وَلَمۡ يُولَدۡ . وَلَمۡ يَكُن لَّهُۥ كُفُوًا أَحَدُۢ .
بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
قُلۡ أَعُوذُ بِرَبِّ ٱلۡفَلَقِ . مِن شَرِّ مَا خَلَقَ . وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ . وَمِن شَرِّ ٱلنَّفَّٰثَٰتِ فِي ٱلۡعُقَدِ . وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ .
بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
قُلۡ أَعُوذُ بِرَبِّ ٱلنَّاسِ . مَلِكِ ٱلنَّاسِ . إِلَٰهِ ٱلنَّاسِ . مِن شَرِّ ٱلۡوَسۡوَاسِ ٱلۡخَنَّاسِ . ٱلَّذِي يُوَسۡوِسُ فِي صُدُورِ ٱلنَّاسِ . مِنَ ٱلۡجِنَّةِ وَٱلنَّاسِ .
الفاتحة : اِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا وَحَبِيْبِنَا وَشَفِيْعِنَا رَسُوْلِ اللِّه مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللّهِ صَلَّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , ثُمَّ اِلَى اَرْوَاحِ آبَائِهِ وَإِخْوَانِهِ مِنَ الْأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ , وَآلِ كُلٍّ مِنْهُمْ وَالصَّحَابَةِ أَجْمَعِيْنَ .
أَنَّ اللّهَ يُعْلِي دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ , وَيَنْفَعُنَا بِبَرَكَاتِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَكَرَامَاتِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ , وَيَجْعَلُنَا مِنْ حِزْبِهِمْ , يَرْزُقُنَا مَحَبَّتَهُمْ , وَيَتَوَفَّانَا عَلَى مِلَّتِهِمْ وَيَحْشُرُنَا فِي زُمْرَتِهِمْ , اَلْفَاتِحَةَ ........
الفاتحة : اِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا الْمُهَاجِرِ اِلَى اللِّه أَحْمَدَ بْنِ عِيْسَى , وَسَيِّدِنَا الْفَقِيْهِ الْمُقَدَّمِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِى بَاعَلَوِي , وَجَمِيْعِ سَادَاتِنَا آلِ أَبِي عَلَوِي وَأُصُوْلِهِمْ وَفُرُوْعِهِمْ , ثُمَّ إِلَى سَيِّدِنَا الشَّيْخِ أَبِي بَكْرٍ بْنِ سَالِمٍ وَأُصُوْلِهِ وَفُرُوْعِهِ.
أَنَّ اللّهَ يُعْلِي دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ , وَيَنْفَعُنَا بِبَرَكَاتِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَكَرَامَاتِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ , وَيَجْعَلُنَا مِنْ حِزْبِهِمْ , يَرْزُقُنَا مَحَبَّتَهُمْ , وَيَتَوَفَّانَا عَلَى مِلَّتِهِمْ وَيَحْشُرُنَا فِي زُمْرَتِهِمْ , اَلْفَاتِحَةَ ........
الفاتحة : لِجَمِيْعِ سَادَاتِنَا الصُّوْفِيَةِ أَيْنَمَا كَانُوْا وَحَلَّتْ أَرْوَاحُهُمْ مِنْ مَشَارِقِ الْأَرْضِ إِلَى مَغَارِبِهَا.
أَنَّ اللّهَ يُعْلِي دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ , وَيَنْفَعُنَا بِبَرَكَاتِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَكَرَامَاتِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ , وَيَجْعَلُنَا مِنْ حِزْبِهِمْ , يَرْزُقُنَا مَحَبَّتَهُمْ , وَيَتَوَفَّانَا عَلَى مِلَّتِهِمْ وَيَحْشُرُنَا فِي زُمْرَتِهِمْ , اَلْفَاتِحَةَ ........
الفاتحة : اِلَى رُوْحِ قُطْبِ الْأَنْفَاسِ الْحَبِيْبِ عُمَرَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمنِ الْعَطَّاسِ , وَالشَّيْخِ عَلِيِّ بْنِ عَبْدِ اللّهِ بَارَاسِ , ثُمَّ اِلَى رُوْحِ قُطْبِ الْإِرْشَادِ , وَغَوْثِ الْعِبَادِ وَالْبِلاَدِ وَاْلإِمْدَادِ , الْحَبِيْبِ عَبْدِ اللّهِ بْنِ عَلَوِى الْحَدَّادِ وَأُصُوْلِهِمْ وَفُرُوْعِهِمْ.
أَنَّ اللّهَ يُعْلِي دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ , وَيَنْفَعُنَا بِبَرَكَاتِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَكَرَامَاتِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلآخِرَةِ , وَيَجْعَلُنَا مِنْ حِزْبِهِمْ , يَرْزُقُنَا مَحَبَّتَهُمْ , وَيَتَوَفَّانَا عَلَى مِلَّتِهِمْ وَيَحْشُرُنَا فِي زُمْرَتِهِمْ , اَلْفَاتِحَةَ ........
الفاتحة : بِأَنَّ اللّهَ يُغِيْثُ الْمُسْلِمِيْنَ وَيَرْحَمُ الْمُسْلِمِيْنَ , وَإِلَى أَرْوَاحِ اْلأَئِمَّةِ الْمُجْتَهِدِيْنَ وَالْعُلَمَاءِ الْعَامِلِيْنَ وَمَشَايِخِنَا فِى الدِّيْنِ , وَإِلىَ أَرْوَاحِ وَالِدِيْنَا وَوَالِدِيْكُمْ خَاصَّةً وَأَمْوَاتِ الْمُسْلِمِيْنَ عَامَّةً , بِأَنَّ اللّهَ يَتَغَشَّاهُمْ بِالرَّحْمَةِ وَالْمَغْفِرَةِ وَيُسْكِنُهُمُ الْجَنَّةَ.
وَأَنَّ اللّهَ يَكْفِيْنَا وَإِيَّاكُمْ شَرَّ الظَّالِمِيْنَ وَشَرَّ الْحَاسِدِيْنَ وَأَنَّ اللّهَ يُعْطِي كُلَّ سَائِلٍ مِنَّا وَمِنْكُمْ سُؤْلَهُ عَلَى مَايُرْضِي اللّهَ بِهِ وَرَسُوْلَهُ , وَالْحُجَّاجَ وَالْمُسَافِرِيْنَ وَالْغُزَاةَ وَالْمُجَاهِدِيْنَ , بِأَنَّ اللّهَ يُبَلِّغُ مَقَاصِدَهُمْ وَيَرُدُّهُمْ إِلَى أَوْطَانِهِمْ سَالِمِيْنَ غَانِمِيْنَ فِي خَيْرٍ وَعَافِيَةٍ . وَأَنَّ اللّهَ يَتُوْبُ عَلَيْنَا وَيَخْتِمُ لَنَا وَلَكُمْ بِالْحُسْنَى فِي خَيْرٍ وَلُطْفٍ وَعَافِيَةٍ , وَعَلَى مَانَوَى عَلَيْهِ أَسْلاَفُنَا الصَّالِحُوْنَ , وَإِلَى حَضْرَةِ النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ , الفَاتِحَةَ ......
دعاء الراتب
للإمام قطب الإرشاد الحبيب عبد الله بن علوي الحداد
بِسۡمِ ٱللَّهِ ٱلرَّحۡمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ
اَلْحَمْدُ لِلِّه رَبِّ الْعَالَمِيْنَ حَمْدًا يُوَافِي نِعَمَهُ وَيُكَافِئُ مَزِيْدَهُ.
اَللّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ , صَلاَةً تُنْجِيْنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ الْأَهْوَالِ وَالْآفَاتِ وَتَقْضِى لَنَا بِهَا جَمِيْعَ الْحَاجَاتِ , وَتُطَهِّرُنَا بِهَا مِنْ جَمِيْعِ السَّيِّئَاتِ , وَتَرْفَعُنَا بِهَا عِنْدَكَ أَعْلَى الدَّرَجَاتِ , وَتُبَلِّغُنَا بِهَا أَقْصَى الْغَايَاتِ فِى الْحَيَاةِ وَبَعْدَ الْمَمَاتِ.
اَللّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ بِحَقِّ الْفَاتِحَةِ الْمُعَظَّمَةِ , وَالسَّبْعِ الْمَثَانِي وَالْقُرْآنِ الْعَظِيْمِ , أَنْ تَفْتَحَ لَنَا بِكُلِّ خَيْرٍ , وَأَنْ تَتَفَضَّلَ عَلَيْنَا بِكُلِّ خَيْرٍ , وَأَنْ تُعَامِلَنَا يَامَوْلاَنَا مُعَامَلَتَكَ لِأَهْلِ الْخَيْرِ , وَأَنْ تَحْفَظَنَا فِى أَدْيَانِنَا وَأَبْدَانِنَا وَأَنْفُسِنَا وَأَمْوَالِنَا وَأَهْلِنَا وَأَوْلاَدِنَا , وَمَنْ مَعَنَا وَمَا مَعَنَا مِنْ كُلِّ مِحْنَةٍ وَفِتْنَةٍ وَبُؤْسٍ وَضَيْرٍ , إِنَّكَ وَلِيُّ كُلِّ خَيْرٍ , وَمُتَفَضِّلٌ بِكُلِّ خَيْرٍ , وَمُعْطِي كُلِّ خَيْرٍ بِرَحْمَتِكَ يَاأَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ.
وَصَلَّى اللّهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ الْأُمِّيِّ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ.
وَالْحَمْدُ لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ.
اَللّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ رِضَاكَ وَالْجَنَّةَ , وَنَعُوْذُبِكَ مِنْ سَخَطِكَ وَالنَّارِ (3)
يَاعَالِمَ السِّرِّ مِنَّا لاَتَهْتِكِ السِّتْرَ عَنَّا , وَعَافِنَا وَاعْفُ عَنَّا , وَكُنْ لَنَا حَيْثُ كُنَّا (3)
يَااللّهُ بِهَا , يَااللّهُ بِهَا , يَااللّهُ بِحُسْنِ الْخَاتِمَةِ (3)
يَا أَمَانَ الْخَائِفِيْنَ , أَمِنَّا مِمَّا نَخَافُ
يَا أَمَانَ الْخَائِفِيْنَ , سَلِّمْنَا مِمَّا نَخَافُ
ياَ أَمَانَ الْخَائِفِيْنَ , نَجِّنَا مِمَّا نَخَافُ (3)
Belum Ada Komentar